تحميل لعبة Traffic Racer للموبايل مجانا

نُشر بتاريخ : 9:16 ص
https://www.wikial3ab.net/2018/07/Download-Traffic-Racer-Game.html
تحميل لعبة Traffic Racer للموبايل مجانا
اسم اللعبة :Traffic Racer
تاريخ الاصدار :2012
مطور البرنامج :Kara Zor
حجم البرنامج :53 ميجا
الترخيص :مجاني
نظام التشغيل :Android / Iphone

نبذة عن لعبة Traffic Racer

لعبة Traffic Racer تعتبر من اشهر وامتع العاب السيارات على الموبايلات فهى لعبة رائعة صدرت فى عام 2012 وحازت على اعجاب كبير من الناس وعدد تحميلات كبيرة مما ادى الشركة المصممة للعبة لتطويرها واصدار نصخ جديدة منها وايضا حازت على اعجاب الناس فهى حقا لعبة رائعة وبها صورة رائعة ومؤثرات صوتية عالية تجعلك تشعر انها حقيقية .

قصة لعبة Traffic Racer

تدور قصة لعبة Traffic Racer حول انك بعد تحميل اللعبة تقوم اللعبة باعطائك سيارة فى بداية اللعبة ثم تبدا اللعبة وتحاول ان تمر من السيارات التى امامك دون الاصطدام بها وعليك ان تستمر فى اللعب فترة طويلة حتى تجمع العملات وتتمكن من شراء سيارات اعلى فى السرعة والقوة ويوجد داخل اللعبة العديد من السيارات ويوجد ايضا العديد من الطرق التى يمكنك اللعب بها وكل طريق على حسب صعوبته ويوجد اصعب طريق عندما تلعب به يعطيك ضعف الاموال التى تحصل عليها ويوجد باللعبة العديد من الاجواء فى اللعب ويمكنك ايضا ان تلعب بسيارة البوليس ومطاردة المجرمين ويوجد مود سيارة الاسعاف فهى حقا لعبة رائعة .

صور من داخل اللعبة

https://www.wikial3ab.net/2018/07/Download-Traffic-Racer-Game.html
تحميل لعبة Traffic Racer

https://www.wikial3ab.net/2018/07/Download-Traffic-Racer-Game.html
لعبة Traffic Racer للموبايل

https://www.wikial3ab.net/2018/07/Download-Traffic-Racer-Game.html
تحميل لعبة Traffic Racer للموبايل كاملة مجانا


الخلاصة

اذا كنت من محبى العاب السيارات والعاب السرعة والاثارة فعليك تحميل لعبة Traffic Racer للموبايل ويمكنك تحميلها من خلال موقع ويكى العاب فهى حقا لعبة رائعة ومساحتها صغيرة ولا تحتاج مواصفات موبايل عالية لتشغيلها وتعمل على اى موبايل متوسط فى الامكانيات وما تحدثنا الهدف من اللعبة هو المرور بين السيارات دون الاطدام بها ويمكنك بعد جمع الاموال شراء العديد من السيارات وكل سيارة اعلى من سابقتها فى السرعة وقوة التحمل والفرامل ويوجد داخل اللعبة مؤثرات صوتية تجعلك تشعر انك تقود فعلا .

0 تعليقات:

إرسال تعليق